اكتب مقالا في ضوء النصوص الشرعية تبين فيه رايك في واقع الناس اليوم في زواجاتهم وكيف يمكن الجمع بين اظهار الفرح واعلان النكاح والتقيد بالحدود الشرعية
حل كتاب الفقه 1 مقررات الفصل الاول
نقدم لكم حل سؤال اكتب مقالا في ضوء النصوص الشرعية تبين فيه رايك في واقع الناس اليوم في زواجاتهم وكيف يمكن الجمع بين اظهار الفرح واعلان النكاح والتقيد بالحدود الشرعية
يسرنا في موقع المتصدر الاول أن نقدم لكم إجابات العديد من اسئلة الكتب الدراسية التعليمية وفق المناهج المقررة ونقدم لكم حل السؤال اكتب مقالا في ضوء النصوص الشرعية تبين فيه رايك في واقع الناس اليوم في زواجاتهم وكيف يمكن الجمع بين اظهار الفرح واعلان النكاح والتقيد بالحدود الشرعية
إجابة السؤال اكتب مقالا في ضوء النصوص الشرعية تبين فيه رايك في واقع الناس اليوم في زواجاتهم وكيف يمكن الجمع بين اظهار الفرح واعلان النكاح والتقيد بالحدود الشرعية
ومن خلال موقعنا نقدم لكم الحل الأمثل والإجابة الصحيحة
والإجابة هي كالتالي
ضوابط الأفراح في الشّريعة الإسلامية:
إنّ إظهار الفرح والسرور وإدخال البهجة على النفوس والقلوب مشروع في الإسلام، وخصوصاً عند العرس والزّواج، وذلك لما فيه من إضفاء لروح السعادة والاستعداد القلبي والنّفسي للدخول إلى نمط حياة جديد بمحبة ورغبة واشتياق، ولكنّ إباحة الإسلام للأعراس ليست مطلقة بلا مراعاة للاعتبارات الشّرعية والسّلوكية والعرفية، كما يتوهم البعض، حيث يتجاوز الحدود كلّها باسم "فرحة العمر" كما يقال...
وممّا يدلّ على مشروعية إظهار الفرح والسّرور في الأعراس ما رواه الترمذي في جامعه حديث رقم (1089) عَنْ عَائِشَةَ رضي الله عنها قَالَتْ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم :(أَعْلِنُوا هَذَا النِّكَاحَ). وروى النسائي في السنن؛ حديث رقم (3369) عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ حَاطِبٍ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: (فَصْلُ مَا بَيْنَ الْحَلالِ وَالْحَرَامِ: الدُّفُّ، وَالصَّوْتُ فِي النِّكَاحِ). وفي الصّحيحين عن أَنَسٍ رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لعَبْد الرَّحْمَنِ بْن عَوْفٍ لما تزوج: " أولِمْ ولو بشاةٍ".
وممّا أباحه الإسلام وحبب فيه الغناء عند الزواج، ترويحاً للنفوس، وتنشيطاً لها باللهو البريء، على أن يخلو من المجون والخلاعة والميوعة وفحش القول وهجره. فعن عامر بن سعد رضي الله عنه، عن قرظة بن كعب، وأبي مسعود الأنصاري أنّهما قالا: "قد رخص لنا في اللهو عند العرس" رواه النسائي، والحاكم وصححه. وزَفت السيدة عائشة -رضي الله عنها- الفارعةَ بنت أسعد، وسارت معها في زفافها إلى بيت زوجها نبيط بن جابر الأنصاري، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: "يا عائشة، ما كان معكم لهو؟ فإنّ الأنصار يعجبهم اللهو". رواه البخاري وأحمد وغ