تحميل رواية سمراء احتلت كياني الحلقة 24 بقلم اميرة محمد
يسعدنا احبائي الكرام أن نترككم لمتابعة رواية سمراء احتلت كياني نتمنى استمتاعكم وسعادتكم
بداية رواية سمراء احتلت كياني الحلقة ال 24
يااااسين
_ صرخت غصون بإسمه لما يوسف ضربه بالرصاصه
_ يوسف اخذها وطالع بها من البيت وياسين بيعرج على رجله وراهم وراهم
_ بعياط : ارجوك يا يوسف سيبني اعالجه
_ بغضب : لا ،،، واخرسي بقا
_ الشرطه جات وحاصرت المكان
_ اللي هيقرب هقتلها
_ ياسين اتكلم : سيبها ومحدش هييجي جمبك
_ مردش عليه وفضل يتحرك بيها
_ الظابط اتكلم : ياريت تسيبها و تسلم نفسك احسن لك
_ كان لسه هيركب عربيته بيها
_ اطلقوا عليه رصاصه جات في قلبه ووقع على الارض بينزف
_ غصون في اقل من ثانية كانت جمبه وحاطه راسه على رجلها
_ يوسف الله يخليك فتح عينيك وبص لي
_ حط ايديه على وجهها : وهو بينهج ،، سامحيني وقولي لخديجه يوسف بيحبك وخليها تسامحني هيه كمان
_ قال اخر كلماته وبعدين للفظ انفاسه الاخيرة
غصون صرخت بوجع وعياط ، وحرقه ، يووووسف .... يوسف ...... يووووسف رد عليا وانا بوعدك هاجي معك ومش بسيبك خالص والنبي مش هسيبك خالص أنت فقط رد عليا يايوووسف ؟؟
طيب قوم وانا اقولك اني عمري ما كرهتك عشان خاطر خديجه رد عليا هي هتزعل لما تعرف انك عايز تسيبها يووووسف ؟ ااااه
_ جة ياسين بدموع وحط ايده على كتفها : ادعيلي بالرحمه
_ابعد عني انت السببب لو مكنتش جيت كان زمانه عايش
بعدين بصت ليوسف واتكلمت بعيااااط
_ انا اسفه حقك علي قلبي
الاسعاف جت خدته وطلعوا بيه على المستشفي وغصون لسه قاعده تعيط مكانها
_ ياسين حضنها بالقوة : ششش، إهدئي خلاص عمرة كده
_ مش هقدر اسامح نفسي ابدا انا السبب انااااا السبب
_ شالها وركبها عربيته وطلع بيها على المستشفي بعد ما بلغوا مصطفى وجلال
خديجه حاسه بحاجه لان مصطفى وجلال ملامحهم متبشرش بالخير خالص
_ مصطفى هوة في ايه ؟
_ بتوتر : اي اي حبيبتي
_ انت مخبي عليا حاجه مش كدا
_ لا ..... لا ؟ هخبي عليكي إيه ؟
_ قامت من على السرير ووقفت قدامه : بص في عيني كدا
_ مقدرش يعمل زي ما قالت له وبص بعيد
_ بدموع : يوسف جراله حاجه صح ؟؟
_ رد عليا يا مصطفى
_ يوسف مات يا خديجه يوسف مات والنبي
_ ضحكت : بطل هزار بقى قولتلك مية مرة أن هزارك ده بايخ بايخ أوي
_ مردش عليها ودموعه نزلت
_ انت ساكت ليه انطق وقول انك بتعمل كدا عشان ؟؟؟ عشان ، اي حاجه
ادعيله أن ربنا يرحمه يا حبيبتي صرخت : بس متتكلمش
_ حضنها بالعافيه بعد مقاومه كبيرة منها
يوسف مستحيل يسيبني ويمشي هوة قالي كدا صرخت يااااا مصطفي
_ صرخت بعلو صوتها : يوووسف
_ وبعدها اغمي عليها
_ هو صار يصرخ ويقول خديجه ،، خديجه ،، خديجة ردي عليا بقى
_ شالها بسرعه وراح جابلها دكتور كشف عليها وادها حقنه مهدئه
احبائي إلى هنااا ... يمكنكم متابعة باقي الرواية من خلال الرابط الذي في المربع الأسفل